١. يجب عدم الأعتماد علي أي لجنة تحقيق يتم تكوينها من المجلس الأنقلابي العسكري.
٢. تكوين غرفة قانونية داخل السودان لتلقي الأدلة. بما فيها الصور ومقاطع الفيديو وبقايا المقتنيات للضحية (الشهداء) أو الجاني (الجبناء).
٣. تكوين غرفة قانونية خارج السودان لتلقي الأدلة والتحقق منها وتحليلها.
٤. تكوين غرفة من أطباء تخصص تشريح ويعملوا بالتنسيق مع الغرفتين أعلاه.
٥. تكوين غرفة تنسيقية عليا تنسق بين الثلاثة غرف أعلاه ويكون مقرها داخل أو خارج السودان حسب مقتضيات السلامة. يكون الأعلام أحد إجندتها.
٧. طلب معونة ل Forensic Investigators من مؤسسات دولية مشهود لها بالكفاءة في التحري الجنائي.
٨. الحاضر يكلم الغائب علي كل شخص وجد دليل عليه توثيقه من أقرب نقطة شرطة، مركز صحي أو مستشفي. وعند التوثيق يجب إصطحاب شهود معك. وأيضا الدفع لحفظ صورة من البلاغات في مستودع معلومات آمن داخل أو خارج السودان.
٩. التبليغ عن إي مفقود لأقرب مركز شرطة وحفظ البلاغ وأخذ عينة للحامض النووي لأحد أقربائه (والد، والدة، أخت، أخ).
١٠. توثيق قبور الذين تم ذبحهم وقتلهم عند الحادثتين.
١١. لا يدفن إي شخص لم يتم التعرف عليه حتي يتم أخذ الحامض النووي DNA.
١٢. أن يتم تنفيذ كل النقاط أعلاه بجهد سوداني خالص ما عدا النقطة السابعة وفي حالة وجود كفاءات سودانية مشهود لها دوليا في ال Forensic Investigation يغض الطرف عن الأستعانة بالمؤسسات الدولية المتخصصة في هذا المجال.
١٣. يمول هذا العمل من السودانيين بالداخل والخارج ولا يقبل إي تبرع خارجي.
١٤. تفتح ثلاثة صفحات علي وسائل التواصل الأجتماعي (فيسبوك، تويتر، إنستغرام) لتعريف المجتمع السوداني والأفريقي والدولي بفظائع المذبحة.
١٥. هذا أقل ما يمكن أن نقوم به وهو القصاص للأرواح الطاهرة والتي ذبحت غدرا وجبنا وقذف بها علي نهر النيل بدم بارد في مكان كان يجب أن يكون أمن مكان علي أرواح البشر في السودان (القيادة العامة) في صباح تتنزل فيه ملائكة الرحمة علي الأرض وفي آخر أيام شهر نزل فيه كتاب الله.
١٦. بدأ الأتصال بأهل الفزع والنجدة والشهامة من بني الوطن العزيز. والله أكبر ولا نامت أعين الجبناء.
والله غالب!
صورة لأصحاب الغدر والخيانة من المخططين والمنفذين والمتطواطئين:
المجلس العسكري الإنتقالي - السودان قوات الدعم السريع - الاعلام الالكتروني