أحد أعمدة أركان الحرب في دارفور وهو أحد زملاء الفريق البرهان وقد قادا سوية العمليات العسكرية الدامية في هذا الإقليم.
هناك تسريبات بأنه أحد المطلوبين في قائمة الـ (51) التي أعدتها الأمم المتحدة بخصوص الذين ارتكبوا المذابح العرقية في دارفور.
تم تعيينه من قبل الجامعة العربية كوسيط في الأزمة السورية ولكن انحيازه لنظام بشار الأسد جعل وساطته تفشل فاستقال تحت الضغظ العربي.
تم تعيينه سفيراً لليمن، وهو يقوم بعمله الآن من العاصمة السعودية الرياض بسبب تدهور الوضع الأمني في صنعاء، له علاقات واسعة مع الفريق طه الحسين.
لو قاد الفريق الدابي الحكومة الانتقالية فسوف يكون معيار اختيار العسكريين هو المشاركة في حرب دارفور لضمان فرص الحصول على مقعد في سدة الحكم.
سارة عيسي - فيسبوك