تحدث الصحفي عثمان ميرغني، رئيس تحرير صحيفة (التيار) عبر قناة الحدث حول المحاولات الانقلابية التي أعلن عنها المجلس العسكري الانتقالي في السودان .
وأعلن المجلس العسكري الانتقالي، الخميس عن إحباط محاولة إنقلابية جديدة من قبل مجموعة من الضباط وضباط الصف من القوات النظامية .
وقال عثمان ميرغني ان السلطات أفرجت عن كل الذين شاركوا في المحاولتان السابقتان للإنقلاب على المجلس العسكري الانتقالي في السودان والتي أعلن عنهما في السابق عقب الاطاحة بنظام المخلوع عمر البشير، ماعدا واحد لم يطلق سراحه .
وأضاف عثمان ميرغني ان الافراج على من شاركوا في الانقلابين السابقين جاء بإعتبار ان الادلة ليست كافية لإدانة هذه المجموعات التي شاركت في محاولات الانقلاب .
وتابع عثمان ميرغني انه تم إعتقال مجموعة من العسكريين تحت مظلة الانقلاب على المجلس العسكري متسائلًا : “هل هي فعلًا محاولات انقلابية حقيقية ام هي مجرد همس يدور بين العسكريين يفسر على انه محاولات انقلابية” مضيفًا “أم هي مجرد محاولة لتشتيت الانتباه في هذا الاتجاة والتأثير على الاوضاع السياسية تحت لافتة محاولة انقلابية” .
وأشار عثمان ميرغني ان كل هذه التساؤلات مطروحة بصورة قوية جدًا على مستوى الشارع مضيفًا على ان “الشعب السوداني يتسائل هل هناك فعلًا عسكريون طامحون للحصول على السلطة من خلال البندقية وهل لايزال زمن الانقلابات العسكرية ساري المفعول”.
وسبق أن أعلن المجلس العسكري الانتقالي الذي يتولى حاليا السلطة في السودان، في الثاني عشر من يونيو الماضي، عن إحباط محاولتين انقلابيين في البلاد ، وإلقاء القبض على مجموعة ضباط مشاركين في هذا الحراك.
وأعلن المجلس العسكري الانتقالي، الخميس عن إحباط محاولة إنقلابية جديدة من قبل مجموعة من الضباط وضباط الصف من القوات النظامية .
وقال عثمان ميرغني ان السلطات أفرجت عن كل الذين شاركوا في المحاولتان السابقتان للإنقلاب على المجلس العسكري الانتقالي في السودان والتي أعلن عنهما في السابق عقب الاطاحة بنظام المخلوع عمر البشير، ماعدا واحد لم يطلق سراحه .
وأضاف عثمان ميرغني ان الافراج على من شاركوا في الانقلابين السابقين جاء بإعتبار ان الادلة ليست كافية لإدانة هذه المجموعات التي شاركت في محاولات الانقلاب .
وتابع عثمان ميرغني انه تم إعتقال مجموعة من العسكريين تحت مظلة الانقلاب على المجلس العسكري متسائلًا : “هل هي فعلًا محاولات انقلابية حقيقية ام هي مجرد همس يدور بين العسكريين يفسر على انه محاولات انقلابية” مضيفًا “أم هي مجرد محاولة لتشتيت الانتباه في هذا الاتجاة والتأثير على الاوضاع السياسية تحت لافتة محاولة انقلابية” .
وأشار عثمان ميرغني ان كل هذه التساؤلات مطروحة بصورة قوية جدًا على مستوى الشارع مضيفًا على ان “الشعب السوداني يتسائل هل هناك فعلًا عسكريون طامحون للحصول على السلطة من خلال البندقية وهل لايزال زمن الانقلابات العسكرية ساري المفعول”.
وسبق أن أعلن المجلس العسكري الانتقالي الذي يتولى حاليا السلطة في السودان، في الثاني عشر من يونيو الماضي، عن إحباط محاولتين انقلابيين في البلاد ، وإلقاء القبض على مجموعة ضباط مشاركين في هذا الحراك.
بعد سقوطك ياالهندي
ردحذف