يبدو أن الضغوطات تتزايد على المجلس العسكري الإنقلابي بعد ارتكابه مجزرة القيادة، لاسيما بعد اعتراف ناطقه الرسمي شمس الدين كباشي بأن المجلس خطط ونفّذ قرار فض الإعتصام، وهو أمر يلف المشنقة حول رؤوس الكل ابتداءً بحميدتي والبرهان، وانتهاءً بجنود الدعم السريع والأمن والشرطة الذين كانت لهم مشاركة في المذبحة.
يبدو أن الضغوطات تتزايد على المجلس العسكري الإنقلابي بعد ارتكابه مجزرة القيادة، لاسيما بعد اعتراف ناطقه الرسمي شمس الدين كباشي بأن المجلس خطط ونفّذ قرار فض الإعتصام، وهو أمر يلف المشنقة حول رؤوس الكل ابتداءً بحميدتي والبرهان، وانتهاءً بجنود الدعم السريع والأمن والشرطة الذين كانت لهم مشاركة في المذبحة.