خاص : خرطوم بوست
قال الزعيم القبلي ذائع الصيت، رئيس مجلس الصحوة الثوري موسى هلال، أن معظم قوات الدعم السريع مستقطبة من المعارضة التشادية المسلحة، قبل أن يتهم قائدها “ذوالجذور التشادية” محمد حمدان حميدتي بالتخطيط للإطاحة بنظام الرئيس إدريس ديبي والاستيلاء على حكم تشاد في المستقبل القريب.
ووصف هلال في تصريح خاص لـ”خرطوم بوست”، حملة جمع السلاح التي يرفضها بشدة، بأنها مجرد إستنزاف لموارد البلاد وسعي لزرع الفنتة القبلية في إقليم دارفور، وقال :”المبالغ التي استخرجت من بنك السودان لهذه الحملة كفيلة بتأسيس عدة مصانع سلاح في البلاد،.. وما يدور ليس له علاقة بالسلام”.
وجدد رفضه التام لضم قوات حرس الحدود التي يقودها الى الدعم السريع التي أكدت بأن معظمها أستقطبها حميدتي من المعارضة التشادية التي كسر نظام دبي شوكتها، وتساءل :”من أين لحميدتي بهذه الكثافة من الجنود، .. هل يعقل جميعهم من ابناء الشعب السوداني؟. هذا لا يصدق”، وأشار الى ان اطماع حميدتي دفعته الى التخطيط لتولي الحكم في تشاد خلال المدى القريب.
وقال أن قائد الدعم السريع، حميدتي، وحسبو محمد عبد الرحمن والفريق طه قبل فصله أوهموا الرئيس السوداني عمر البشير بأنهم سيحمونه، وشكلوا حكومة ظل تتحكم في إدارة شأن البلاد، وأضاف :”بعد أن اكتشف بكري حسن صالح ألاعيب الفريق طه، واقاله بات حسبو وحميدتي يستهدفانه بشدة لابعاده وتنفيذ مهمتهم”.
وتحفظ هلال على ما أثير حول تحالف تنظيمه مع الجبهة الثورية، وقال :”أنا لن أتمرد مطلقاً، وإذا استمرت قوات الدعم السريع في التمدد نحوي لدي حق الدفاع عن النفس”.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من صحيفة خرطوم بوست
قال الزعيم القبلي ذائع الصيت، رئيس مجلس الصحوة الثوري موسى هلال، أن معظم قوات الدعم السريع مستقطبة من المعارضة التشادية المسلحة، قبل أن يتهم قائدها “ذوالجذور التشادية” محمد حمدان حميدتي بالتخطيط للإطاحة بنظام الرئيس إدريس ديبي والاستيلاء على حكم تشاد في المستقبل القريب.
ووصف هلال في تصريح خاص لـ”خرطوم بوست”، حملة جمع السلاح التي يرفضها بشدة، بأنها مجرد إستنزاف لموارد البلاد وسعي لزرع الفنتة القبلية في إقليم دارفور، وقال :”المبالغ التي استخرجت من بنك السودان لهذه الحملة كفيلة بتأسيس عدة مصانع سلاح في البلاد،.. وما يدور ليس له علاقة بالسلام”.
وجدد رفضه التام لضم قوات حرس الحدود التي يقودها الى الدعم السريع التي أكدت بأن معظمها أستقطبها حميدتي من المعارضة التشادية التي كسر نظام دبي شوكتها، وتساءل :”من أين لحميدتي بهذه الكثافة من الجنود، .. هل يعقل جميعهم من ابناء الشعب السوداني؟. هذا لا يصدق”، وأشار الى ان اطماع حميدتي دفعته الى التخطيط لتولي الحكم في تشاد خلال المدى القريب.
وقال أن قائد الدعم السريع، حميدتي، وحسبو محمد عبد الرحمن والفريق طه قبل فصله أوهموا الرئيس السوداني عمر البشير بأنهم سيحمونه، وشكلوا حكومة ظل تتحكم في إدارة شأن البلاد، وأضاف :”بعد أن اكتشف بكري حسن صالح ألاعيب الفريق طه، واقاله بات حسبو وحميدتي يستهدفانه بشدة لابعاده وتنفيذ مهمتهم”.
وتحفظ هلال على ما أثير حول تحالف تنظيمه مع الجبهة الثورية، وقال :”أنا لن أتمرد مطلقاً، وإذا استمرت قوات الدعم السريع في التمدد نحوي لدي حق الدفاع عن النفس”.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من صحيفة خرطوم بوست
لااعتقد ان هذا الخبر صحيح
ردحذفالله المستعان ،
ردحذفاعتقد خبر قديم
ردحذف